responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 429
سورة الدهر
«1»
1- هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ قال المفسرون: «أراد: قد أتي على الإنسان» .
2- أَمْشاجٍ: أخلاط، يقال: مشجته فهو مشيخ. يريد:
اختلاط ماء الرجل بماء المرأة، نَبْتَلِيهِ ... :. أي إنا جعلناه سمعيا بصيرا، لنبتليه بذلك.
7- كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً أي فاشيا منتشرا. يقال: استطار الحريق، إذا انتشر. واستطار الفجر: إذا انتشر الضوء.
10- يَوْماً عَبُوساً أي يوما تعبس فيه الوجوه. فجعل عبوسا من صفة اليوم، كما قال:: فِي يَوْمٍ عاصِفٍ [سورة إبراهيم آية: 18] ، أراد: عاصف الريح.
و (القمطرير) : الصعب الشديد. [يقال] : يوم قمطرير وقماطر، [إذا كان صعبا شديدا أشدّ ما يكون من الأيام، وأطوله في البلاء] . ويقال:
المعبس الوجه.
14- وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلًا أي أدنيت منهم. ممن قولك: حائط

(1) هي مدنية. وتسمى سورة الإنسان.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 429
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست